بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تنعى حركة العدل والإحسان رائداً من روّاد الدعوة من الرعيل الأول السابق بالخيرات، فقد انتقل الى جوار ربه الكريم، المربي الفاضل
( الحاج سرحان الراوي ) بعد حياة مباركة ومسيرة حافلة في الدعوة الى الله تعالى، بما عُرف به من شجاعة في المواقف وصدق اللهجة في الحق والدفاع عنه، فكان نِعم العابد الصادق، ولا نزكي على الله أحداً.
تقبله الله في الصالحين واسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه جميل الصبر والاحتساب.